حيث أن الشخصية المازوخية تلذذ الشخص بالشعور بالألم والأذى، والذل الذي يُلحقه به الطرف الآخر، سواء في العلاقة الجنسية أو في العلاقات الحياتية عموماً، ولا يشعر الشخص المازوخي بأي قيمة أو اعتبار لنفسه، فهو مستعد للتضحية والتنازل لأبعد درجة.
شديد الانفعال ويشعر بضرورة الإسراع في الهجوم على الآخرين قبل إن يباغتوه بالهجوم ونجده لايثق باحد ويركز على نقاشات متصيدة
وجود هذا الرجُل في حياتك لن يتجاوز المَرح وبعض الألعاب الذهنية التي ترفع مستوى الأدرينالين. أما إن تورطتِ عاطفيًا معه وتُريدين التجاوز، فقد يُفيدك الآتي:
استخدام أسلوب الكذب والنفاق فقط من أجل إلحاق الضرر بالآخرين.
ممارسة الرياضة واليوغا، لدورهما في تفريغ طاقات الشخص المكبوتة.
نحن لا نريد أن نحمله أي مسؤولية حيث نكون واقعين تحت وطأة موجات من الرفض أن يكون الحبيب والشريك يتلاعب بنا عاطفياً وأنه يتصرف لمصلحته الخاصة دون أخذ احتياجاتنا ورغباتنا بعين الاعتبار.
ومن الأمور الواجبة الذكر أيضا عدم التحدث علي صفات أي شخص أو أي تفاصيل من حياته دون الاستئذان منه، كما يجب احترام خصوصية الآخرين حتى نستطيع العيش في مجتمع أكثر رقي وأمان.
تقول استشاري العلاقات الأسرية د. لبنى محمود لسيدتي: "عندما تدق قلوبنا بمحبة شخص ما فننخرط على المستوى العاطفي معه في علاقة رومانسية تنتهي سريعاً بالزواج، فإننا قد نكون عرضة للخطر، خاصة إذا كانت الخطوبة سريعة ولم تأخذ حيزاً من الزمن ثم تخطيناها وصولاً للزواج السريع.
غير اجتماعي ولا يهتم بتبادل الافكار مع الغير ويشبه حجبل الجليد وهولايظهر مشاعره وكتوم يستخدم الصمت عند المناقشه والرد ولا يرغب فى ان يزعجه احد
الذى ينصب نفسه قاضيا ويوجه الحكم دون الامارات ان يعرف التفاصيل ان كان هناك مخطىء او على صواب ولا يعترف بفشله مطلقا فهو يجيد فن الهرب من المأزق فهو أعلم الناس بقوانين اللعبه ودائما لديه ضحيه
قد تكون السادية نتيجة لنقص وضعف في الشخصية، يحاول الشخص إخفاءه بإظهار القوة والعنف.
التسلط في القيادة من صفات القائد السيئ التي ما تلبث إلا أن تنفر منك أعضاء الفريق. فالقائد غير المرن الذي يعمل بعقلية صفات الرجل السيئ واحدة صلبة، لا يتكيف ولا يراعي أفراد الفريق سيؤدي بفريقه وشركته إلى الفشل.
يعزو علماء النفس اضطراب الشخصية السادية إلى عدة أسباب، وهي:
ثق بغرائزك عندما تعتقد أنه قد يتم التلاعب بعواطفك أو بك وقاوم بأي طريقة.